وأخيرا تعلمت الانجليزية
كيف تجاوزت التحديات وصار الحلم واقعا
نشر : الوطنية للتوزيع
سنة النشر : 2020
يتميز الكتاب بأسلوبه البسيط والصادق، حيث يروي الكاتب تفاصيل تجربته التعليمية بكل وضوح، مُسلطًا الضوء على التحديات التي واجهها كطالب عربي في مراحل التعليم الأولى، مثل ضعف المناهج، وغياب بيئة تعليمية داعمة، والاعتماد على الحفظ بدلًا من الفهم. كما يُبرز الكاتب دور الإرادة الذاتية، وقراءة المقالات، ومشاهدة الأفلام باللغة الإنجليزية، والاستماع للبودكاست، كأدوات فعّالة في اكتساب المهارات اللغوية.
ما يُميز هذا الكتاب أنه لا يقتصر على السرد الذاتي، بل يقدم نصائح عملية وخطوات قابلة للتطبيق، يمكن لأي شخص يسعى لتعلّم اللغة الإنجليزية الاستفادة منها، بغض النظر عن مستواه أو خلفيته التعليمية. كما يُشجع الكاتب القارئ على تبني نمط تفكير إيجابي، وتحويل الفشل إلى فرصة للتعلم، والثقة بأن التقدم ممكن بالتمرس والمثابرة.
في المجمل، يُعد "وأخيرًا تعلمت الإنجليزية" أكثر من مجرد دليل لغوي؛ بل هو رسالة تُذكّرنا بأن التحديات ليست حاجزًا أمام الطموح، وأن كل حلم يمكن تحقيقه بالتصميم، والتخطيط، والعمل المستمر. وهو عمل يستحق القراءة ليس فقط لمن يتعلمون اللغة، بل لكل من يسعى لتجاوز صعوباته وتحويل تطلعاته إلى واقع ملموس.
تفاصيل الكتاب
تأليف : عبدالله علي الشهرينشر : الوطنية للتوزيع
سنة النشر : 2020
نبذة عن الكتاب
يُعد كتاب "وأخيرًا تعلمت الإنجليزية: كيف تجاوزت التحديات وصار الحلم واقعًا" للدكتور عبدالله علي الشهري نموذجًا ملهمًا للقصص الشخصية التي تجمع بين الإصرار، والتحليل الذاتي، وحب التعلم. يقدم الكاتب في هذا العمل سيرة ذاتية معبّرة عن رحلته مع تعلم اللغة الإنجليزية، من مرحلة العجز والخوف إلى بلوغ الطلاقة والثقة، ليتحول حلمٌ كان يبدو بعيد المنال إلى حقيقة ملموسة.يتميز الكتاب بأسلوبه البسيط والصادق، حيث يروي الكاتب تفاصيل تجربته التعليمية بكل وضوح، مُسلطًا الضوء على التحديات التي واجهها كطالب عربي في مراحل التعليم الأولى، مثل ضعف المناهج، وغياب بيئة تعليمية داعمة، والاعتماد على الحفظ بدلًا من الفهم. كما يُبرز الكاتب دور الإرادة الذاتية، وقراءة المقالات، ومشاهدة الأفلام باللغة الإنجليزية، والاستماع للبودكاست، كأدوات فعّالة في اكتساب المهارات اللغوية.
ما يُميز هذا الكتاب أنه لا يقتصر على السرد الذاتي، بل يقدم نصائح عملية وخطوات قابلة للتطبيق، يمكن لأي شخص يسعى لتعلّم اللغة الإنجليزية الاستفادة منها، بغض النظر عن مستواه أو خلفيته التعليمية. كما يُشجع الكاتب القارئ على تبني نمط تفكير إيجابي، وتحويل الفشل إلى فرصة للتعلم، والثقة بأن التقدم ممكن بالتمرس والمثابرة.
في المجمل، يُعد "وأخيرًا تعلمت الإنجليزية" أكثر من مجرد دليل لغوي؛ بل هو رسالة تُذكّرنا بأن التحديات ليست حاجزًا أمام الطموح، وأن كل حلم يمكن تحقيقه بالتصميم، والتخطيط، والعمل المستمر. وهو عمل يستحق القراءة ليس فقط لمن يتعلمون اللغة، بل لكل من يسعى لتجاوز صعوباته وتحويل تطلعاته إلى واقع ملموس.
رابط الكتاب
لقراءة الكتاب 👈 اضغط هنا