كتاب علم التاريخ بين التنظير والتطبيق

ويتضمن الفصل الثالث - استخدام الأدلة التاريخية في منهاج التاريخ عالميا - من حيث ماهية الأدلة التاريخية، وأهمية استخدام الأدلة التاريخية في مناهج التاريخ عالميا، والاتجاهات العالمية في توظيف الأدلة التاريخية في مناهج التاريخ ، وأنواع الأدلة التاريخية وكيفية استخدامها عالميا في مناهج التاريخ والمهارات الأساسية اللازمة لاستخدام الأدلة التاريخية في تدريس التاريخ، ومعايير اختيار الأدلة التاريخية واستخدامها.

ويتضمن الفصل الرابع - تدريس التعاطف التاريخي - من حيث ماهية التعاطف أو المشاركة الوجدانية، وأهمية التعاطف التاريخي ، وأساليب تدريس ومعايير التعاطف التاريخي، وتنمية التعاطف أو المشاركة الوجدانية في تدريس التاريخ، ومعوقات تنمية التعاطف التاريخي، ونموذج تطبيقي لاستخدام بعض المداخل التدريسية ) الصور - الأحداث الجارية - المدخل القصصى ) لتنمية التعاطف التاريخي .

ويتضمن الفصل الخامس - تدريس التفكير التاريخي - من حيث ماهية التفكير والفرق بين التفكير ومهارات التفكير، ومعايير التفكير التاريخي، ومستويات التفكير التاريخي وتنمية التفكير التاريخي، واستخدام النموذج الاستقصائي في تدريس التفكير التاريخي واستخدام الحقائق التاريخية ( القلاع والحصون ( مدخلا لتدريس التفكير التاريخي.

ويتضمن الفصل السادس - استخدام الإحصاءات التاريخية في تدريس التاريخ من حيث التعرض لماهية الإحصاءات التاريخية - وأهمية الإحصاءات التاريخية في التدريس وأوجه النشاط والخبرات المرتبطة باستخدام الإحصاءات التاريخية في التدريس وتوصيف طريقة استخدام الإحصاءات التاريخية في التدريس وبعض الصعوبات التي تواجه استخدام الإحصاءات التاريخية وكيفية التغلب عليها ونموذج تطبيقي لاستخدام الإحصاءات التاريخية .

لقراءة الكتاب 👈 اضغط هنا