مقياس جيليام التقديري لتشخيص أعراض وشدة اضطراب التوحد
الإصدار الثالث GARS-3تفاصيل المقياس
إعداد : عادل عبدالله محمد - عبير أبو المجد محمدنشر : مؤسسة حورس الدولية للنشر والتوزيع
سنة النشر : 2021
تضم الأداة 56 بندًا واضحاً يصف السلوكيات المميزة للأفراد المصابين بالتوحد، وهي مرتبة ضمن ستة مجالات فرعية: السلوكيات المقيدة/التكرارية، التفاعل الاجتماعي، التواصل الاجتماعي، الاستجابات العاطفية، الأسلوب المعرفي، والكلام غير المناسب. وتتيح هذه البنود الحصول على مقاييس متعددة مثل الدرجات المعيارية، الرتب المئينية، مستوى الشدة، واحتمال الإصابة بالتوحد.
تتميز النسخة الثالثة من الأداة بإضافة 44 بندًا جديدًا، ما ساهم في تعزيز شموليتها ودقتها. وقد تم جمع بيانات معيارية (N=1859) خلال عامَي 2010 و2011، بحيث تمثل التركيبة السكانية كما هو مُبلّغ عنها من قبل مكتب الإحصاء الأمريكي في عام 2011. ويستغرق الاختبار من 5 إلى 10 دقائق فقط، مما يجعله أداة فعالة وسريعة الاستخدام.
وقد أظهرت الدراسات أن أدوات GARS-3 تتمتع بخصائص سيكومترية قوية؛ إذ تجاوز معامل الثبات الداخلي للمجالات الفرعية 0.85 ومعاملات ثبات إعادة الاختبار 0.80، بينما بلغت أكثر من 0.90 بالنسبة لمؤشرات التوحد. كما أثبتت الأداة صحتها التشخيصية عبر مجموعة من الدراسات التي أكدت قدرتها على التمييز بدقة بين الأطفال المصابين وغير المصابين بالتوحد (الحساسية = 0.97، والخصوصية = 0.97). كما تدعم التحليلات العواملية الصحة النظرية والتجريبية للمجالات الفرعية.
سنة النشر : 2021
نبذة عن المقياس
تُعد أداة تقييم التوحد (GARS-3) واحدة من الأدوات التشخيصية الحديثة والفعالة لتحديد احتمالية وجود اضطراب طيف التوحد (ASD) لدى الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و22 عامًا. تستند بنود الأداة إلى معايير التشخيص الواردة في الطبعة الخامسة من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (DSM-5)، الذي نشرته الجمعية الأمريكية للطب النفسي عام 2013، مما يعزز دقة وشرعية استخدامها في البيئات السريرية والتعليمية.تضم الأداة 56 بندًا واضحاً يصف السلوكيات المميزة للأفراد المصابين بالتوحد، وهي مرتبة ضمن ستة مجالات فرعية: السلوكيات المقيدة/التكرارية، التفاعل الاجتماعي، التواصل الاجتماعي، الاستجابات العاطفية، الأسلوب المعرفي، والكلام غير المناسب. وتتيح هذه البنود الحصول على مقاييس متعددة مثل الدرجات المعيارية، الرتب المئينية، مستوى الشدة، واحتمال الإصابة بالتوحد.
تتميز النسخة الثالثة من الأداة بإضافة 44 بندًا جديدًا، ما ساهم في تعزيز شموليتها ودقتها. وقد تم جمع بيانات معيارية (N=1859) خلال عامَي 2010 و2011، بحيث تمثل التركيبة السكانية كما هو مُبلّغ عنها من قبل مكتب الإحصاء الأمريكي في عام 2011. ويستغرق الاختبار من 5 إلى 10 دقائق فقط، مما يجعله أداة فعالة وسريعة الاستخدام.
وقد أظهرت الدراسات أن أدوات GARS-3 تتمتع بخصائص سيكومترية قوية؛ إذ تجاوز معامل الثبات الداخلي للمجالات الفرعية 0.85 ومعاملات ثبات إعادة الاختبار 0.80، بينما بلغت أكثر من 0.90 بالنسبة لمؤشرات التوحد. كما أثبتت الأداة صحتها التشخيصية عبر مجموعة من الدراسات التي أكدت قدرتها على التمييز بدقة بين الأطفال المصابين وغير المصابين بالتوحد (الحساسية = 0.97، والخصوصية = 0.97). كما تدعم التحليلات العواملية الصحة النظرية والتجريبية للمجالات الفرعية.
باختصار، تعد GARS-3 أداة موثوقة وصالحة تُستخدم بشكل واسع في تحديد حالات التوحد وتقدير مدى شدتها، وهو ما يجعلها مصدرًا ذا قيمة عالية لكل من الباحثين والأخصائيين في المجال الصحي والنفسي والتربوي.
رابط المقياس
لمعاينة المقياس 👈 اضغط هنا