دمج مهارات التفكير في المحتوى الدراسي
نشر : دار المسيرة
2011
أما الفصل الثاني فقد تناول مهارات الإيضاح والفهم، حيث تم بحث وتطبيق مهارة المقارنة والمقابلة المفتوحة والمركزة، ومهارة الجزء وعلاقته بالكل. وتضمن الفصل تطبيقات عملية مدعمة بنماذج تطبيقية لبعض الدروس التي يتضمنها المنهج، بالإضافة إلى تقديم رؤية المعلمين لأسس تقويم المهارتين.
وبهدف إيقاظ وتنشيط الجانب الأيمن من الدماغ، تناول الفصل الثالث تنمية مهارات التفكير الإبداعي المختلفة، من حيث تدريب الطلاب على مهارات الطلاقة والمرونة والأصالة، وفق استراتيجيات التدريس والتعلم الموجودة في الانسجام مع نظريات الدماغ، وشكلت عملية تقييم مهارات التفكير الإبداعي الجزء الأخير من هذا الفصل.
ومن أجل خلق سيطرة دماغية موازية لدى المتعلمين، تناول الفصل الرابع مهارات التفكير الناقد طويل الأمد للجانب الأيسر من الدماغ، إذ اشتمل على مهارة الاعتماد على مصادر المعلومات، ومهارة التفسير السببي، ومهارة ومهارة التنبؤ، بالإضافة إلى تدريب المعلمين على تخطيط سياقات الدرس لدمج مهارة التفكير الناقد في المحتوى. الدراسات الأكاديمية، ومن ثم الاهتمام بعملية تقييم نمو تعلم الطالب لمهارات التفكير الناقد، والتخصص في التطبيقات العملية.
ومن أجل تدريب المتعلمين على مهارات التفكير المعقدة، خصص الفصل الخامس للتدريب على مهارتين: مهارة اتخاذ القرار وحل المشكلات، من خلال استراتيجيتين أساسيتين، الأولى خريطة التفكير، والثانية التنظيم الرسومي الاستراتيجية، وتعزيز التدريب بالتطبيقات التعليمية من المناهج المختلفة، كما ركز على تقويم مهارة اتخاذ القرار. صنع القرار وحل المشكلات، وسياقات التخطيط لدمج مهارات صنع القرار وحل المشكلات في المحتوى الأكاديمي.
وبهدف تزويد المعلمين والطلبة باستراتيجيات التدريس والتعلم، فقد زخر الفصل السادس بعدد من هذه الاستراتيجيات المتوافقة مع مهارات التفكير المختلفة، من حيث أنواعها وأسس تصميمها، والتي تشكل نطاقاً موسعاً. الإطار المفاهيمي حول استراتيجيات التدريس والتعلم لتعليم التفكير.
وبما أن التفكير في التفكير أو التفكير ما وراء المعرفي يشكل نوعاً مهماً من أنواع التفكير، فإن الفصل السابع حافل به، حيث يتضمن مفاهيم علمية موسعة حول استراتيجيات تطبيقه، وجعله عادة عقلية يمكن ممارستها في كل موقف تعليمي تعلمي.
واستمراراً لتعليم وتعلم مهارات التفكير، فقد تناول الفصل الثامن العادات العقلية من حيث مفهومها، وطرق تعليمها وتعلمها، واستراتيجيات تقويمها، وأمثلة لمشاريع تعتمد في تنفيذها على العادات العقلية، وانتهى باستراتيجيات تقييمهم.
ولما كان التقويم يهدف أساساً إلى التحسين بالإضافة إلى أهدافه الأخرى، فقد ختم هذا الكتاب بالفصل التاسع والأخير الذي جاء تحت عنوان اتجاهات تقويم تدريس الطلاب لمهارات التعلم المبني على التفكير، والذي تضمن دور التقييم الواقعي في تقييم مهارات التفكير، والأساليب المتعددة في التقييم، والتقييم من خلال الحلزون، والتركيز على الملف التحصيلي للطالب، اختتم الفصل باقتراح استراتيجيات لتقييم عادات العقل.
ودعماً لمبدأ تحديث معلومات المعلم حول مهارات التفكير، اختُتم كل فصل من فصول هذا الكتاب بعنوان ربط النظرية بالتطبيق. وذلك لإبقاء المعلم على اطلاع دائم بالتطورات التربوية في مجال تعليم وتعلم مهارات التفكير من خلال التواصل مع المواقع الإلكترونية المتخصصة على شبكة الإنترنت، مما يمكنه من الاطلاع على آخر التطورات حسب اهتماماته في مجال تعليم وتعلم التفكير.
وصف الكتاب
تضمن الفصل الأول مقدمة لتعليم وتعلم التفكير، من حيث التعرض للمفهوم الحديث للتفكير، ونظريات الدماغ التي تشرح التفكير، ومكونات التفكير، ومهارات أو عمليات التفكير الحديثة، والاتجاهات في تعليم وتعلم التفكير.أما الفصل الثاني فقد تناول مهارات الإيضاح والفهم، حيث تم بحث وتطبيق مهارة المقارنة والمقابلة المفتوحة والمركزة، ومهارة الجزء وعلاقته بالكل. وتضمن الفصل تطبيقات عملية مدعمة بنماذج تطبيقية لبعض الدروس التي يتضمنها المنهج، بالإضافة إلى تقديم رؤية المعلمين لأسس تقويم المهارتين.
وبهدف إيقاظ وتنشيط الجانب الأيمن من الدماغ، تناول الفصل الثالث تنمية مهارات التفكير الإبداعي المختلفة، من حيث تدريب الطلاب على مهارات الطلاقة والمرونة والأصالة، وفق استراتيجيات التدريس والتعلم الموجودة في الانسجام مع نظريات الدماغ، وشكلت عملية تقييم مهارات التفكير الإبداعي الجزء الأخير من هذا الفصل.
ومن أجل خلق سيطرة دماغية موازية لدى المتعلمين، تناول الفصل الرابع مهارات التفكير الناقد طويل الأمد للجانب الأيسر من الدماغ، إذ اشتمل على مهارة الاعتماد على مصادر المعلومات، ومهارة التفسير السببي، ومهارة ومهارة التنبؤ، بالإضافة إلى تدريب المعلمين على تخطيط سياقات الدرس لدمج مهارة التفكير الناقد في المحتوى. الدراسات الأكاديمية، ومن ثم الاهتمام بعملية تقييم نمو تعلم الطالب لمهارات التفكير الناقد، والتخصص في التطبيقات العملية.
ومن أجل تدريب المتعلمين على مهارات التفكير المعقدة، خصص الفصل الخامس للتدريب على مهارتين: مهارة اتخاذ القرار وحل المشكلات، من خلال استراتيجيتين أساسيتين، الأولى خريطة التفكير، والثانية التنظيم الرسومي الاستراتيجية، وتعزيز التدريب بالتطبيقات التعليمية من المناهج المختلفة، كما ركز على تقويم مهارة اتخاذ القرار. صنع القرار وحل المشكلات، وسياقات التخطيط لدمج مهارات صنع القرار وحل المشكلات في المحتوى الأكاديمي.
وبهدف تزويد المعلمين والطلبة باستراتيجيات التدريس والتعلم، فقد زخر الفصل السادس بعدد من هذه الاستراتيجيات المتوافقة مع مهارات التفكير المختلفة، من حيث أنواعها وأسس تصميمها، والتي تشكل نطاقاً موسعاً. الإطار المفاهيمي حول استراتيجيات التدريس والتعلم لتعليم التفكير.
وبما أن التفكير في التفكير أو التفكير ما وراء المعرفي يشكل نوعاً مهماً من أنواع التفكير، فإن الفصل السابع حافل به، حيث يتضمن مفاهيم علمية موسعة حول استراتيجيات تطبيقه، وجعله عادة عقلية يمكن ممارستها في كل موقف تعليمي تعلمي.
واستمراراً لتعليم وتعلم مهارات التفكير، فقد تناول الفصل الثامن العادات العقلية من حيث مفهومها، وطرق تعليمها وتعلمها، واستراتيجيات تقويمها، وأمثلة لمشاريع تعتمد في تنفيذها على العادات العقلية، وانتهى باستراتيجيات تقييمهم.
ولما كان التقويم يهدف أساساً إلى التحسين بالإضافة إلى أهدافه الأخرى، فقد ختم هذا الكتاب بالفصل التاسع والأخير الذي جاء تحت عنوان اتجاهات تقويم تدريس الطلاب لمهارات التعلم المبني على التفكير، والذي تضمن دور التقييم الواقعي في تقييم مهارات التفكير، والأساليب المتعددة في التقييم، والتقييم من خلال الحلزون، والتركيز على الملف التحصيلي للطالب، اختتم الفصل باقتراح استراتيجيات لتقييم عادات العقل.
ودعماً لمبدأ تحديث معلومات المعلم حول مهارات التفكير، اختُتم كل فصل من فصول هذا الكتاب بعنوان ربط النظرية بالتطبيق. وذلك لإبقاء المعلم على اطلاع دائم بالتطورات التربوية في مجال تعليم وتعلم مهارات التفكير من خلال التواصل مع المواقع الإلكترونية المتخصصة على شبكة الإنترنت، مما يمكنه من الاطلاع على آخر التطورات حسب اهتماماته في مجال تعليم وتعلم التفكير.
رابط الكتاب
لقراءة الكتاب 👈 اضغط هنا