تصميم التعليم
تأليف : جمال سليمان - طاهر سلوم
نشر : منشورات جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 02
2012
ويأتي الجزء الأولى من الكتاب الحالي بعنوان (تصميم التعليم 1) كمرجع جامعي في مجال تصميم التعليم ، يقع الكتاب في تسعة فصول، تمثل بمجموعها مدخلاً وتمهيداً للجزء الثاني من الكتاب
جاء الفصل الأول بعنوان: تاريخ تصميم التعليم، موضحين فيه الجذور الأولى للتصميم التعليمي، بدءاً من النصف الأول للقرن العشرين، وانتهاء بالعقد الأول من الألفية الثالثة.
أما الفصل الثاني الذي جاء تحت عنوان: المفهومات الأساسية لتصميم التعليم وأهميته التربوية، فقد قدم توضيحاً لكل من مفاهيم التعلم والتعليم والتدريب والتصميم ، مع التركيز على مفهوم التصميم التعليمي، باعتباره علماً قائماً بحد ذاته، وأهميته التربوية.
في حين تناول الفصل الثالث: المبادئ الأساسية في تصميم التدريس، وتتمثل بمبادئ الحد الأدنى للتدريس، ومبادئ التعلم باستخدام الوسائط المتعددة، ونموذج التدريب المعرفي، إضافة إلى نموذج التصميم التعليمي رباعي المكونات، كما أوضح هذا الفصل مفهوم التصميم التعليمي العالمي ومبادئه في التربية.
وعنون الفصل الرابع :ب مستويات تصميم التعليم ومراحله والنموذج العام لتصميم التعليم ADDIE ، مستعرضين فيه العناصر المشاركة في التصميم التعليمي التي تشمل كلاً من المصمم التعليمي، والمعلم واختصاصي الموضوع والمقوم، إضافة إلى مستويات تصميم التعليم، ثم خطواته، وأخيراً وضح بشكل عام النموذج العام لتصميم التعليم، تمهيداً لتفصيله في الفصول اللاحقة.
عدد الأجزاء : 02
2012
مقدمة الجزء الأول
يعد علم تصميم التعليم بمثابة الحلقة التي تربط بين العلوم النظرية والعلوم التطبيقية، حيث يصف الإجراءات والأعمال التدريسية التي يمكن أن تقود إلى مخرجات تدريسية عالية الجودة.ويأتي الجزء الأولى من الكتاب الحالي بعنوان (تصميم التعليم 1) كمرجع جامعي في مجال تصميم التعليم ، يقع الكتاب في تسعة فصول، تمثل بمجموعها مدخلاً وتمهيداً للجزء الثاني من الكتاب
جاء الفصل الأول بعنوان: تاريخ تصميم التعليم، موضحين فيه الجذور الأولى للتصميم التعليمي، بدءاً من النصف الأول للقرن العشرين، وانتهاء بالعقد الأول من الألفية الثالثة.
أما الفصل الثاني الذي جاء تحت عنوان: المفهومات الأساسية لتصميم التعليم وأهميته التربوية، فقد قدم توضيحاً لكل من مفاهيم التعلم والتعليم والتدريب والتصميم ، مع التركيز على مفهوم التصميم التعليمي، باعتباره علماً قائماً بحد ذاته، وأهميته التربوية.
في حين تناول الفصل الثالث: المبادئ الأساسية في تصميم التدريس، وتتمثل بمبادئ الحد الأدنى للتدريس، ومبادئ التعلم باستخدام الوسائط المتعددة، ونموذج التدريب المعرفي، إضافة إلى نموذج التصميم التعليمي رباعي المكونات، كما أوضح هذا الفصل مفهوم التصميم التعليمي العالمي ومبادئه في التربية.
وعنون الفصل الرابع :ب مستويات تصميم التعليم ومراحله والنموذج العام لتصميم التعليم ADDIE ، مستعرضين فيه العناصر المشاركة في التصميم التعليمي التي تشمل كلاً من المصمم التعليمي، والمعلم واختصاصي الموضوع والمقوم، إضافة إلى مستويات تصميم التعليم، ثم خطواته، وأخيراً وضح بشكل عام النموذج العام لتصميم التعليم، تمهيداً لتفصيله في الفصول اللاحقة.
جاء الفصل الخامس بعنوان: المرحلة الأولى من النموذج العام لتصميم التعليم ADDIE (مرحلة التحليل)، مستعرضين فيه بالتفصيل جميع الخطوات التي تتضمنها هذه المرحلة، والتي تشمل تحديد الحاجات والأهداف التعليمية وتحليل المحتوى والمهمات التعليمية، وكذلك تحليل المتعلمين، وأخيراً تحليل البيئة التعليمية.
واستعرض الفصل السادس: المرحلة الثانية من النموذج العام لتصميم التعليم ADDIE (التصميم) التي تتضمن خطوات متسلسلة تبدأ من صياغة الأهداف السلوكية مروراً بتصميم أدوات القياس والاختبارات، وتصميم استراتيجية التعليم العامة، وانتهاء بتصميم المواد التعليمية.
واستعرض الفصل السادس: المرحلة الثانية من النموذج العام لتصميم التعليم ADDIE (التصميم) التي تتضمن خطوات متسلسلة تبدأ من صياغة الأهداف السلوكية مروراً بتصميم أدوات القياس والاختبارات، وتصميم استراتيجية التعليم العامة، وانتهاء بتصميم المواد التعليمية.
وخصص الفصل السابع لعرض المرحلة الثالثة من النموذج العام لتصميم التعليم ADDIE) وهي مرحلة التطوير )، موضحين فيه معايير تطوير المواد التعليمية، وفريق عمل التطوير، إضافة إلى حاجات المعلم لتطوير درس درس محدد أو مادة تعليمية.
وتناول الفصل الثامن المرحلة الرابعة من النموذج العام لتصميم التعليم ADDIE ( التنفيذ)، من حيث أهدافها ومجالها، ومراحلها، ودور المعلم فيها، إضافة إلى متطلباتها المادية وكيفية اختيار فريق التنفيذ.
وخصص الفصل التاسع والأخير لتوضيح المرحلة الخامسة من النموذج العـــام لتصميم التعليم ADDIE (التقويم)، واشتمل على أنواع تقويم التدريس، لا سيما التقويم التكويني والتقويم النهائي، موضحين ماهية كل منهما ومراحله وأساليبه.
انتقل للصفحة الثانية
↚
رابط الجزء الأول
للحصول على نسخة 👈 اضغط هنامقدمة الجزء الثاني
ويأتي الجزء الثاني من الكتاب الحالي بعنوان (تصميم التعليم 2) كمرجع جامعي في مجال تصميم التعليم . ويقع الكتاب في ستة فصول، تمثل بمجموعها استكمالاً لما جاء في الجزء الأول من الكتابجاء الفصل الأول بعنوان: الأسس الفلسفية والنظرية للتصميم التعليمي (1) (التصميم التعليمي ونظريات التعلم و التعليم)، متناولين فيه كلاً من المدرسة السلوكية والمدرسة المعرفية والبنائية، وعلاقة كل من هذه المدارس بعلم تصميم التعليم، وختمنا الفصل بعرض بعض نقاط القوة والضعف في نظريات التعلم.
أما الفصل الثاني الذي جاء تحت عنوان: التصميم التعليمي والأسس النظرية (2) (النظم - الذكاءات المتعددة الاتصال)، فقد جاء استكمالاً للفصل الأول، حيث وضح بعض الأسس النظرية الأخرى للتصميم التعليمي ومنها: نظرية النظم، ونظرية الذكاءات المتعددة، ونظرية الاتصال، وعلاقة كل منها بعلم تصميم التعليم.
في حين تناول الفصل الثالث: نظريات ونماذج تصميم التعليم ، حيث تتمثل نظرياته بكل من نظرية ميريل للعناصر التعليمية، ونظرية ريجيليوث التوسعية، وقد وضحت كلاً منهما تفصيلاً، كما استعرضنا عدداً من نماذج تصميم التعليم التي وضعها المتخصصون في هذا المجال، وقُسمت إلى نماذج أجنبية ونماذج عربية. وانتهى الفصل بعرض ملاحظات عامة على نماذج تصميم التعليم التي وضحت في هذا الفصل.
وعنون الفصل الرابع :ب تصميم وإنتاج البرامج التعليمية المعتمدة على الحاسب والإنترنت، مستعرضين العوامل التي يجب تحديدها قبل تصميم هذه البرامج، إضافة إلى خطوات التصميم التعليمي والأساليب المساعدة التي تشمل كلاً من التصميم الخطي والتصميم المتفرع، وأخيراً عُرضت شروط نجاح البرامج التعليمية، وإرشادات مفيدة في ذلك.
جاء الفصل الخامس بعنوان تحديد معايير ضمان الجودة للتصميم التعليمي مستعرضين فيه مفهوم الجودة وعلاقتها بالتربية وعناصرها في تصميم التعليم، التي تشمل معايير جودة الأهداف والمحتوى والأنشطة والطرائق والتقويم، وانتهى الفصل بمعايير جودة المصمم والكفايات الواجب توافرها فيه.
واستعرض الفصل السادس: معايير الجودة في التعليم الالكتروني وتقنيات التعليم موضحين فيه معايير الجودة في التعليم الالكتروني التي وضعتها مؤسسات متخصصة بريطانية وكندية، ثم عرضنا عمليات الجودة والممارسات في خدمات ومنتجات التعلم الالكتروني، إضافة إلى معايير الجودة في التعليم الالكتروني التي وضعها أفراد متخصصون مثل المعلمين والمتعلمين وأعضاء هيئة التدريس.