menu
attachment
  • الصفحة الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • اتفاقية الاستخدام
  • DMCA
  • اتصل بنا
  • البحث في المكتبة
  • التبليغ عن رابط لا يعمل
  • أعلن معنا
  • صفحة الخطأ
notifications
مكتبة المرجع
  • الصفحة الرئيسية
  • متابعة مكتبة المرجع
  • _على الفيسبوك
  • _على تويتر
  • _على تيليغرام
    10|recentpost

البحث في الموقع

  • مكتبة المرجع
  • علم النفس
  • كتاب تاريخ علم النفس
Admin
0

كتاب تاريخ علم النفس

الجمعة، 16 أغسطس 2019
share
  • ‏المشاركة في Facebook
  • ‏المشاركة في Twitter
  • ‏المشاركة على Pinterest
  • إرسال بالبريد الإلكتروني
  • كتابة مدونة حول هذه المشاركة
settings_overscan print announcement

تاريخ علم النفس 


تأليف : قدري حنفي 

رابط التحميل
اضغط هنا



يعتبر علم النفس من أحدث العلوم وأقدمها فهو ذو تاريخ طويل وهو الذي يحاول فيه الفرد أن يفهم غيره من الناس ممن يتعامل معهم.
كان علم النفس فرعاً من فروع الفلسفة، فقد ذهب بعض فلاسفة الإغريق إلى أن الروح مادة كالهواء لكنها بلغت حداً كبيراً من الشفافية والدقة، حتى جاء أفلاطون وقال إن أفكار الناس تؤثر تأثيراً كبيراً في سلوكها، وكان يرى أن هذه الأفكار لها وجود مستقل عن الإنسان فهي تقيم في الجسم أثناء الحياة وتتركه عند الموت، ثم جاء أرسطو وقال أن الروح أو النفس هي مجموعة الوظائف الحيوية للكائن الحي أي هي وظائف الجسم ويتميز بها عن الجماد وعليه فإن السلوك والحالات النفسية نتيجة لعمليات جسمية، وحاول أرسطو فهم الطرق التي يفكر بها الإنسان وصاغ قوانين في تداعي المعاني سادت فترة طويلة حوالي عشرة قرون من الزمن لذا فهو يعتبر المؤسسة الأول لعلم النفس.
وجاءت العصور الوسطى وانقسم الفلاسفة إلى قسمين قسم اختص بدراسة الظواهر الروحانية وهؤلاء هم رجال الدين وآخرون بدراسة الظواهر العقلية وهؤلاء هم الفلاسفة، وقد كانت هذه أول بادرة لانفصال علم النفس عن علم الإلهيات، وكانت المشكلة أثناء ذلك هي الصلة بين العقل والجسم.
إلى أن جاء الفيلسوف الفرنسي ديكارت وحاول حل هذه المشكلة وقال إنهما شيئان مختلفان وليس بينهما ارتباط طبيعي فخاصية الجسم هي الامتداد وشغل حيز من الفراغ وأن خاصية العقل هي التفكير والشعور والصلة بينهما عبارة عن تفاعل ميكانيكي يحدث في الغدة الصنوبرية في المخ، فكان ديكارت يرى أن الكائن الحي آلة معقدة ينشطها الضوء والصوت والحرارة، وأصبح مفهوم الشعور كأهم خاصية للعقل شائعاً وأصبح علم النفس هو علم الشعور.
وظهرت في أنجلترا المدرسة المترابطية أو المدرسة الإنجليزية ومؤسسها جون لوك، وكان لهذه المدرسة أثر كبير في توجيه الدراسات النفسية حتى نهاية القرن الماضي، ومن مسلمات هذه المدرسة الأساسية أن الإنسان يولد وعقله صفحة بيضاء تنقش عليها المعارف والخبرات عن طريق الحواس، وترى أن الإحساسات هي عناصر العقل ووحداته وتكون هذه الإحساسات في بادئ الأمر غير مترابطة وغير منتظمة ثم تترابط وتنتظم نتيجة التشابه أو التضاد أوالتجاور في الزمان والمكان وتنشأ من هذه الترابطات العمليات العقلية مثل الإدارك والتصور والتخيل والتفكير والابتكار.
وظل علم النفس فرعاً من الفلسفة العقلية التأملية حتى قبل نهاية القرن الماضي بفترة قليلة حتى حدث إنقلاب في موضوع ومشكلات ومنهج البحث في علم النفس على يد ثلاثة علماء هم: دارون وفونت وفرويد.
ظهرت نظرية دارون عن التطور وكان لها أثر عميق في علم النفس حيث قضت على الرأي الشائع بانفصال الحيوان عن الإنسان انفصالاً جوهرياً وهو الرأي الذي تضمنته نظرية ديكارت من أن الحيوان تحركة الغريزة بينما الإنسان يحركه العقل، وأكدت نظرية دارون على أثر الوراثة في الوصول بين ماضي المخلوقات وحاضرها وأكدت على دور البيئة في التأثير على تطور الكائنات الحية والبقاء للأصلح وبذلك بدأت دراسة مراحل النمو النفسي وتأثرها بكل من الوراثة والبيئة ودراسة الفروق الفردية بين السلالات.
وبدأت مفاهيم جديدة تدخل إلى علم النفس مثل دراسات العمليات العقلية ودورها في بقاء الإنسان وفي التكيف مع البيئة وتصنيف هذه العمليات وتحليلها ووصف مكنوناتها والاهتمام بوظائف هذه العمليات لذا سمي هذا الاتجاه بالاتجاه الوظيفي.
وظهر المنهج التجريبي في دراسات علم الفيزياء وعلم الفسيولوجي لذا بدأ بعض الباحثين في علم النفس استخدام هذا المنهج في دراسة الظواهر النفسية حيث أسس ويليان فونت عام 1879 أول معمل لعلم النفس التجريبي بألمانيا وكان المعمل مزوداً بأجهزة وأدوات لإجراء التجارب على الحواس وعلى عمليات التذكر والتعلم والتفكير والانتباه وقياس التغيرات الفسيولوجية أثناء الانفعال وقد سمي هذا الاتجاه بالاتجاه التجريبي.
وجاء فرويد وأثبت وجود حياة نفسية لاشعورية إلى جانب الحياة الشعورية فهناك إدراك وتفكير وتذكر ورغبات لاشعورية وهذه تحرك سلوك الفرد وتوجهه والحياة اللاشعورية قد تكون سبباً في ظهور الأمراض النفسية أو الاضطرابات العقلية كذلك أشار إلى استخدام الإنسان لمجموعة من الحيل الدفاعية أثناء تعامله مع البيئة ومع المحيطين به.
اسهامات علماء المسلمين في تطور علم النفس:
ابن سينا (370-428هـ، 950-1008م)
اهتم بالإدراك الحسي، كما كان له رأي في الخيال والتخيل وأنه ينزع إلى فصل الصورة من المادة وذلك لأن الصورة موجودة أساساً في الخيال دون وجود ما يماثلها فيما يبدو أمام الحس، كما اهتم بمجال آخر من اهتمامات علم النفس ألا وهو العلاقة بين الأمراض الجسمية وعلاقتها بالنواحي النفسية (الطب السيكوسوماتي).
الإمام الغزالي (450-505هـ، 1059-1111م)
يعتبر من أكثر علماء المسلمين في اسهاماته النفسية فلقد وجه اهتمامه بالسلوك الإنساني ويرى أنه معقد وله ثلاث جوانب: جانب إدراكي ووجداني والآخر نزوعي.
كما أنه يرى أن هناك ثلاثة أنواع للسلوك: إما أن يكون كلياً أو جزئياً أو آخر اضطراري أي غير إرادي.
كذلك وجه اهتمامه بموضوع الدوافع سواء الفطرية أوالمكتسبة، واهتم بالتعلم وطريقة اكتساب العادات الحسنة والتخلص من السيئة.
وتناول فهم التأمل الباطني حيث يستطيع الفرد أن يفهم نزعاته وخلجاته الداخلية.
كما وجه اهتمامه بضرورة تكوين المجتمع وذلك لمساعدة الفرد على بنائه وإشباع حاجاته التي لا يستطيع أن يشبعها وحده.
الفارابي (259-339هـ، 872-950م)
هو أبو نصر محمد بن محمد الملقب بالفارابي كما أُطلق عليه بالمعلم الثاني، ألف الفارابي العديد من الكتب النفسية ومنها، آراء أهل المدينة الفاضلة، تحصيل السعادة، رسالة في العقل، الدعاوى القلبية.
يضع الفارابي تعريفاً للنفس بأنها (كمال أول الجسم طبيعي إلى ذي حياة بالقوة) ومعنى ذلك أنها كمال لجسم طبيعي غير صناعي به استعداد للحياة وتهيؤ لقبول النفس، كما تكلم الفارابي عن جوانب نفسية مثل الأسس النفسية لتماسك الجماعة وما السمات والصفات الشخصية التي ينبغي أن يتصف بها زعيم الجماعة.
ابن الطفيل (506-580هـ، 1110-1185م)
تتميز قصة حي بن يقضان التي كتبها بدقة هائلة في الملاحظة النفسية للتدرج في النمو النفسي من خلال مفهوم أخلاقي نحو البيئة التي يعيش فيها ويواجهها.
إن الفكرة الرئيسية التي تحكم هذه القصة هي أن الميل للاجتماع لم يمت عند بطل القصة على الرغم من ولادته منعزلاً في جزيرة بعيدة، وإنما توجه هذا الميل إلى الظبية التي أرضعته ثم توجه الميل بعد ذلك إلى الإنسان الذي تعرف عليه بعد ذلك في الجزيرة.
ابن حزم الأندلسي (384-456هـ، 994-1014م)
وهو صاحب كتاب طوق الحمامة والألفة والآلاف وقد ركز في هذا الكتاب على الحب وماهيته وعلاقاته والمظاهر الجسمية والنفسية التي تبدو مصاحبة للحب ومع تناوله لهذا الموضوع الخطير فإنه باعتباره عالماً مسلماً قد بين قبح المعصية ودعا إلى الزواج وبين فضل التعفف.
ابن خلدون (732-808هـ، 1332-1406م)
كان له بعض الاسهامات في مجال علم النفس حيث يرى أن الإنسان لديه رغبة فطرية في التجمع والجماعة، حيث أنه تحقق له إشباع لرغباته التي لا يستطيع لوحده إشباعها.
كذلك وضع نظرية في التعلم كما أنه عمل دراسة مقارنة في التنشئة الاجتماعية، واهتم بعمل دراسة للعوامل التي تنمط الشخصية الاجتماعية،كذلك عني بدراسة معرفة قدرة الفرد في تعلم اللغة ودافعه من وراء ذلك.

Share This
clear
  • الكاتب Admin
  • بتاريخ أغسطس 16, 2019
علم النفس

add_comment ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تابعنا على تويتر

Follow @elmarjaa

ادعمنا لكي نواصل

الأقسام

أدب الطفل اقتصاد الإحصاء الارشاد والتوجيه الأرطوفونيا الأسرة الاعاقة واضطرابات النمو الاعلام والاتصال الأم والطفل التاريخ التحليل النفسي التعليم التعليم الفني التفكير التوحد الجغرافيا الخدمة الاجتماعية الذاكرة الذكاء الرياضة السلوك الصحة الصحة النفسية الطب الطب النفسي العلاج النفسي الفراسة القياس النفسي المناهج الدراسية الموهبة والابداع تربية خاصة تصنيف عام تطوير الذات دراسات وبحوث دروس ومحاضرات رسائل تخرج سير ذاتية صعوبات التعلم طرق التدريس علم الاجتماع علم الانسان علم التربية علم اللغة علم المكتبات علم النفس علم النفس الاجتماعي علم النفس الأسري علم النفس التربوي علم النفس التنظيمي علم النفس الجنائي علم النفس الرياضي علم النفس الصدمي علم النفس العام علم النفس العصبي علم النفس العيادي علم النفس الفسيولوجي علم النفس المدرسي علم النفس المرضي علم النفس المعرفي علم نفس النمو علوم علوم الإدارة فكر وثقافة فلسفة قانون قصص أطفال قصص وروايات كتب دينية مجلات مراجع أجنبية معاجم وقواميس مقالات مقاييس واختبارات منهجية البحث موسوعات

قائمة الروابط - شريط

  • ضع نص قابل للنقر هنا
  • ضع نص قابل للنقر هنا
  • ضع نص قابل للنقر هنا
  • ضع نص قابل للنقر هنا
  • ضع نص قابل للنقر هنا

مكتبة المرجع

صورتي
Admin
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

متابعة عبر البريد الالكتروني

المتابعون

المشاركات الشائعة - إفتراضي

  • كتاب علم النفس التربوي
    علم النفس التربوي: علم النفس والأهداف التربوية ـ سيكولوجية التعلم ـ سيكولوجية المتعلم ـ التقويم التربوي ـ سيكولوجية التنظيم العقلي ...
  • العلاج المعرفى السلوكى 100 نقطة اساسية وتكنيك
    العلاج المعرفى السلوكى 100 نقطة اساسية وتكنيك المؤلف: د. عبد الجواد خليفة ابو زيد الناشر: مكتبة الانجلو المصرية سنة النشر...
  • كتاب أساسيات اختيار العينة في البحوث العلمية: مبادئ توجيهية لا جراء اختبارات العينة
    أساسيات اختيار العينة في البحوث العلمية: مبادئ توجيهية لا جراء اختبارات العينة تأليف: جوني دانييل ترجمة:  طارق عطية عبدالرحمن راجع الترجمة :...
  • مقياس الأمن النفسي ( الطمأنينة الانفعالية )
    مقياس الأمن النفسي ( الطمأنينة الانفعالية ) تأليف : زينب محمود شقير مكتبة الفلاح للنشر والتوزيع cloud_download اضغط هنا
  • كتاب تعديل السلوك
    تعديل السلوك تأليف : نائل محمد عبدالرحمن اخرس/ محمود امين محمود ناصر الناشر : مكتبة الرشد ناشرون تعديل السلوك هو شكل من أ...
  • كتاب بحوث دراسة الحالة - التصميم والأساليب
    بحوث دراسة الحالة - التصميم والأساليب تأليف : روبورت ك. ين ترجمة بركات بن مازن العتيبي راجعه علميًا : عبيد بن عبدالله العمري نشر : معهد الإد...
  • كتاب الخرائط الذهنية ومهارات التعلم
    الخرائط الذهنية ومهارات التعلم - طريقك الى بناء الافكار الذكية المؤلّف: د. طارق عبد الرؤوف تاريخ النشر: 2015 لقد أصبح ال...

مواقع ندعمها

  • موقع المرجع
  • ضع موقعك هنا
  • ضع موقعك هنا
  • ضع موقعك هنا
  • #ضع موقعك هنا
  • #ضع موقعك هنا
  • #ضع موقعك هنا
  • #ضع موقعك هنا
  • facebook
  • youtube
  • twitter
  • pinterest
attachment
  • سياسة الخصوصية
  • اتفاقية الاستخدام
  • copyright - حقوق الملكية
  • DMCA
  • التبليغ عن رابط لا يعمل
  • facebook
  • youtube
  • twitter
  • pinterest

الحصول على إشعارات عبر البريد الإلكتروني

عن الموقع مكتبة المرجع

مكتبة الكترونية تضم أهم المراجع في علم النفس وعلم التربية وعلم الاجتماع

  1. facebook
  2. youtube
  3. twitter
  4. pinterest

روابط مفيدة

  • ضع نص قابل للنقر هنا
  • ضع نص قابل للنقر هنا
  • ضع نص قابل للنقر هنا
  • ضع نص قابل للنقر هنا

تابعنا على فيسبوك

clear
clear

  • facebook
  • youtube
  • twitter
  • pinterest
مكتبة المرجع