التعليم العلاجي للأطفال ذوي صعوبات التعلم
سلسلة غير العاديينتفاصيل الكتاب
تأليف : عادل عبد الله محمدنشر : دار الرشاد للنشر والتوزيع
سنة النشر : 2008
ومن بين الاستراتيجيات التي يسلط عليها الضوء: التعليم الذاكري، والتعليم المباشر، والمنظمات البيانية المتقدمة، وتعليم استراتيجيات التعلم، والتعليم بمساعدة الحاسوب، بالإضافة إلى التعليم المتمايز. ويوضح الكتاب كيفية توظيف كل من هذه الأساليب لتعزيز العملية التعليمية وتحقيق استجابة فاعلة لاحتياجات الأطفال ذوي صعوبات التعلم.
كما يقدم الكتاب أربع دراسات تطبيقية تجريبية لتقييم فعالية بعض من هذه الاستراتيجيات، حيث تم اختبار أثر التعليم العلاجي بمساعدة الكمبيوتر على الأداء القرائي، وأثر المنظمات البيانية في تنمية مهارات حل المشكلات الاجتماعية، وأثره على المهارات الاجتماعية العامة، وأخيراً دوره في تحسين التمثيل المعرفي لدى طلبة الصف السادس في الفهم القرائي.
ويُعد هذا العمل إسهاماً علمياً يوجه الباحثين والمعلمين وأولياء الأمور نحو فهم أعمق لتحديات صعوبات التعلم، ويوفر أدوات عملية للتعامل معها بفعالية، مما يسهم في دعم التحصيل الدراسي والتنمية الشاملة لهذه الفئة من الطلبة.
وصف الكتاب
يُعد كتاب "التعليم العلاجي للأطفال ذوي صعوبات التعلم" مرجعاً شاملاً يجمع بين الجانبين النظري والتطبيقي في التعامل مع فئة الطلبة الذين يواجهون تحديات تعليمية خاصة. ويستعرض الكتاب، عبر خمسة فصول منظمة، مفهوم التعليم العلاجي وأهم الاستراتيجيات الحديثة المستخدمة في هذا المجال.ومن بين الاستراتيجيات التي يسلط عليها الضوء: التعليم الذاكري، والتعليم المباشر، والمنظمات البيانية المتقدمة، وتعليم استراتيجيات التعلم، والتعليم بمساعدة الحاسوب، بالإضافة إلى التعليم المتمايز. ويوضح الكتاب كيفية توظيف كل من هذه الأساليب لتعزيز العملية التعليمية وتحقيق استجابة فاعلة لاحتياجات الأطفال ذوي صعوبات التعلم.
كما يقدم الكتاب أربع دراسات تطبيقية تجريبية لتقييم فعالية بعض من هذه الاستراتيجيات، حيث تم اختبار أثر التعليم العلاجي بمساعدة الكمبيوتر على الأداء القرائي، وأثر المنظمات البيانية في تنمية مهارات حل المشكلات الاجتماعية، وأثره على المهارات الاجتماعية العامة، وأخيراً دوره في تحسين التمثيل المعرفي لدى طلبة الصف السادس في الفهم القرائي.
ويُعد هذا العمل إسهاماً علمياً يوجه الباحثين والمعلمين وأولياء الأمور نحو فهم أعمق لتحديات صعوبات التعلم، ويوفر أدوات عملية للتعامل معها بفعالية، مما يسهم في دعم التحصيل الدراسي والتنمية الشاملة لهذه الفئة من الطلبة.