مناهج و طرق البحث الاجتماعي
تفاصيل الكتاب
تأليف : عبد الله محمد عبد الرحمن و محمد على البدوينشر : مطبعه البحيرة
سنة النشر : 2007
الطبعة : الثانية
المنهج الوصفي :
ويهدف إلى وصف الظاهرة الاجتماعية كما هي دون تدخل، بهدف فهم خصائصها ومكوناتها. ويستخدم هذا المنهج بشكل واسع في الدراسات الاستقصائية والاستبيانات.
المنهج التحليلي :
يتجاوز وصف الظاهرة إلى تحليل العلاقات بين متغيراتها، والسعي لفهم الأسباب والنتائج، وهو يرتكز على اختبار الفرضيات وتفسير الظواهر.
المنهج التاريخي :
يهتم بدراسة الظواهر الاجتماعية في ضوء تطورها عبر الزمن، لاستخلاص الأنماط والتغيرات التي طرأت عليها.
المنهج التجريبي (التجربة الاجتماعية) :
يُستخدم لاختبار صحة العلاقة السببية بين المتغيرات، من خلال إحداث تغيير في ظروف معينة ورصد التأثيرات الناتجة.
المنهج الحركي أو التطوري :
يركز على دراسة التغيرات الاجتماعية وتطور المؤسسات والقيم عبر الزمن، ويُستخدم كثيراً في دراسات التنمية والتغير الاجتماعي.
نبذة عن موضوع الكتاب
يُعد البحث الاجتماعي أحد الأدوات الأساسية في دراسة الظواهر الاجتماعية وتفسيرها، وهو يهدف إلى جمع البيانات وتحليلها بطريقة منهجية لفهم الحقائق والأنماط التي تحكم السلوك البشري في المجتمع. ولضمان دقة النتائج وموثوقيتها، يعتمد الباحثون على مناهج وطرق بحثية محددة تختلف باختلاف طبيعة المشكلة المدروسة وأهداف البحث.مناهج البحث الاجتماعي
المنهج هو الإطار العام الذي يحدد كيفية التفكير في المشكلة البحثية وكيفية التعامل معها. ومن أهم المناهج المستخدمة في البحث الاجتماعي:المنهج الوصفي :
ويهدف إلى وصف الظاهرة الاجتماعية كما هي دون تدخل، بهدف فهم خصائصها ومكوناتها. ويستخدم هذا المنهج بشكل واسع في الدراسات الاستقصائية والاستبيانات.
المنهج التحليلي :
يتجاوز وصف الظاهرة إلى تحليل العلاقات بين متغيراتها، والسعي لفهم الأسباب والنتائج، وهو يرتكز على اختبار الفرضيات وتفسير الظواهر.
المنهج التاريخي :
يهتم بدراسة الظواهر الاجتماعية في ضوء تطورها عبر الزمن، لاستخلاص الأنماط والتغيرات التي طرأت عليها.
المنهج التجريبي (التجربة الاجتماعية) :
يُستخدم لاختبار صحة العلاقة السببية بين المتغيرات، من خلال إحداث تغيير في ظروف معينة ورصد التأثيرات الناتجة.
المنهج الحركي أو التطوري :
يركز على دراسة التغيرات الاجتماعية وتطور المؤسسات والقيم عبر الزمن، ويُستخدم كثيراً في دراسات التنمية والتغير الاجتماعي.
طرق جمع البيانات في البحث الاجتماعي
بعد تحديد المنهج المناسب، يستخدم الباحث طرق محددة لجمع البيانات ، ومن أبرز هذه الطرق:الملاحظة :
وهي عملية تسجيل الظواهر الاجتماعية في وقت حدوثها، إما بشكل مشارك أو غير مشارك، وتتميز بدقتها في التقاط السلوك الطبيعي.
المقابلة :
تتيح للباحث التفاعل المباشر مع المبحوثين، واستكشاف آرائهم ومشاعرهم بشكل عميق، ويمكن أن تكون المقابلة منظمة أو غير منظمة.
الاستبيان (الاستمارة) :
من أكثر الطرق شيوعاً، ويتألف من مجموعة أسئلة مكتوبة توزع على عينة من الأفراد للإجابة عنها، وهو مناسب للدراسات ذات العينات الكبيرة.
التجربة :
تعتمد على السيطرة على المتغيرات وإحداث تغييرات محدودة لمعرفة تأثيرها على سلوك الأفراد أو الجماعات.
تحليل المحتوى :
يُستخدم لفحص النصوص أو الصور أو الرسائل الإعلامية وغيرها، لاستخلاص الدلالات والأنماط الكامنة فيها.
إن اختيار المنهج والطريقة الملائمة في البحث الاجتماعي يعتمد على طبيعة المشكلة البحثية، والأهداف المرجوة، والإمكانات المتاحة. وعلى الرغم من تنوع المناهج والطرق، فإن جميعها تسعى لتحقيق هدف مشترك هو فهم الواقع الاجتماعي بدقة وحياد ، وتقديم نتائج قابلة للتطبيق والتطوير في المجالات النظرية والتطبيقية.
محتويات الكتاب
يتكون الكتاب من12 فصل و كانت على النحو التالي :- الفصل الأول :البحث الاجتماعي المفاهيم التصورية و القضايا النظرية
- الفصل الثاني : نشأة البحث الاجتماعي وتطورة
- الفصل الثالث : طبيعة المنهج العلمي في الدراسات الاجتماعية
- الفصل الرابع : المنهج التاريخي
- الفصل الخامس : المنهج التجريبي
- الفصل السادس : المسح الاجتماعي
- الفصل السابع : دراسة الحالة
- الفصل الثامن : تحليل المضمون
- الفصل التاسع : القياس الاجتماعي ( السوسيومتري
- الفصل العاشر : استمارة البحث
- الفصل الحادي عشر : الملاحظة
- الفصل الثاني عشر : المقابلة
رابط الكتاب
للحصول على نسخة 👈 اضغط هنا